توقيف 3 أشخاص يحضّرون لعمليات سرقة

by admin

صدر عن المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي – شعبة العلاقات العامة البلاغ الآتي:

في إطار المتابعة التي تقوم بها شعبة المعلومات في قوى الأمن الدّاخلي للحدّ من عمليات سلب وسرقة الدّراجات الآلية في مختلف المناطق، وبخاصةٍ بعد أن كَثُرَت هذه الظاهرة ضمن محافظة جبل لبنان، بحيث تداولت مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو لأشخاص يقومون بالعديد من هذه العمليات.

بنتيجة الاستقصاءات والتحريات المكثفة، توصّلت الى تحديد هوية أفراد العصابة التي تنشط بهذا المجال، وهم اللّبنانيون:

م. ر. (مواليد عام 1995)
أ. ع. (مواليد عام 1995)
ج. خ. (مواليد عام 1994)
وقد تبين أنّهم من أصحاب السوابق الجرمية بقضايا السّرقة والسّمعة السّيئة، ويعتبرون من الأشخاص الخطرين.

banner

 أعطيت الأوامر للعمل على تحديد أماكن وجودهم وتوقيفهم.

بتاريخ 22-5-2022، وبعد عملية رصد ومراقبة دقيقة، تمكّنت قوّة خاصّة من شعبة المعلومات من توقيف الأوّل والثاني في بلدة دير عمار، على متن سيارة نوع “مرسيدس” تستخدم في تنفيذ عملياتهم. وبالتّزامن ألقت القبض على الثّالث في العبدة، على متن دراجة آلية مسروقة من جبيل، وقام بتغيير لونها. وبتفتيشهم، ضُبِطَ بحوزتهم كميّة من المخدّرات.

 بالتحقيق معهم، اعترفوا بإقدامهم على سرقة عشرات الدّراجات الآلية من مختلف المناطق، منها:

جبيل، بوار، مزرعة يشوع، الصالومي، الدكوانة، برج حمود، نهر الموت، الضبية، مار مخايل. كما اعترفوا بتعاطيهم المخدّرات.

 أجري المقتضى القانوني بحقّهم، وأودعوا مع المضبوطات المرجع المعني، بناءً على إشارة القضاء المختص.

You may also like

من نحن

بدأت منصّة نبأ اللبنانية نشاطها الإعلامي كأوّل منصّة في الشمال اللبناني في ٢/٢/٢٠٢٢، بعد أن حصلت على علم وخبر رقم ١٤ من المجلس الوطني للإعلام المرئي والمسموع.
تضم نبأ نخبة من الإعلاميين العرب وشبكة مراسلات ومراسلين في مختلف المناطق اللبنانية، بالإضافة إلى شبكة برامج متنوعة.
يرأس مجلس إدارة منصّة نبأ اللبنانية
رجل الأعمال اللبناني بلال هرموش
تهدف نبأ إلى نقل الأنباء المحلية والعربية والدولية بدقة ومهنيّة، كما تسعى لنقل الصورة الحقيقة للواقع اللبناني، خصوصا المناطق المهمشة إعلاميا.

2022 @ All Right Reserved , Development and Designed By NIC Group.

This website uses cookies to improve your experience. We'll assume you're ok with this, but you can opt-out if you wish. Accept اقرأ المزيد

Privacy & Cookies Policy