يروّج المخدّرات على طول الأوتوستراد!

by admin

صدر عن المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي – شعبة العلاقات العامة، البلاغ الآتي: 

في إطار المتابعة اليومية التي تقوم بها شعبة المعلومات في قوى الامن الداخلي للحد من عمليات تجارة وترويج المخدرات في مختلف المناطق اللبنانية، وبنتيجة الجهود الحثيثة التي تقوم بها القطعات المختصة في الشعبة، توافرت معلومات لها حول نشاط مجهول بترويج المخدرات سيرا على الأقدام على الأوتوستراد الممتد من ميرنا الشالوحي الى سد البوشرية.

نتيجة الاستقصاءات والتحريات المكثّفة، توصّلت الى تحديد هويته، ويدعى: إ. أ. (مواليد عام 1984، سوري)، أعطيت الاوامر للعمل على تحديد مكان تواجده ومراقبته تمهيداً لتوقيفه.

بتاريخ 28-6-2022 وبعد عملية رصد ومتابعة دقيقة، تمكّنت إحدى دوريات الشعبة من توقيفه بالجرم المشهود في محلة سد البوشرية أثناء قيامه بترويج المخدرات سيراً على الأقدام. بتفتيشه عثر بحوزته على:

banner

– /6/ مظاريف تحتوي مادة الكوكايين زنتها /12,6/غ.
– /4/ مظاريف بداخلها مادة الهيرويين زنتها /7,2/ غ، مبلغ مالي وهاتف خلوي.

بتفتيش مكان إقامته الكائن في محلة سد البوشرية تم ضبط ما يلي:

/6/ علب بلاستيكية بداخلها مادة الكوكايين زنتها /22,8/غ.
قطعة من مادة حشيشة الكيف زنتها حوالى /41,4/ غ.
مبلغ مالي وهاتف خلوي.
بالتحقيق معه، اعترف بما نسب اليه لجهة قيامه بترويج المخدرات سيراً على الأقدام لعدد من الزبائن على الأوتوستراد الممتد من محلة ميرنا الشالوحي الى محلة سد البوشرية.

أجري المقتضى القانوني بحقه، وأودع مع المضبوطات المرجع المختص، بناء على إشارة القضاء.

You may also like

من نحن

بدأت منصّة نبأ اللبنانية نشاطها الإعلامي كأوّل منصّة في الشمال اللبناني في ٢/٢/٢٠٢٢، بعد أن حصلت على علم وخبر رقم ١٤ من المجلس الوطني للإعلام المرئي والمسموع.
تضم نبأ نخبة من الإعلاميين العرب وشبكة مراسلات ومراسلين في مختلف المناطق اللبنانية، بالإضافة إلى شبكة برامج متنوعة.
يرأس مجلس إدارة منصّة نبأ اللبنانية
رجل الأعمال اللبناني بلال هرموش
تهدف نبأ إلى نقل الأنباء المحلية والعربية والدولية بدقة ومهنيّة، كما تسعى لنقل الصورة الحقيقة للواقع اللبناني، خصوصا المناطق المهمشة إعلاميا.

2022 @ All Right Reserved , Development and Designed By NIC Group.

This website uses cookies to improve your experience. We'll assume you're ok with this, but you can opt-out if you wish. Accept اقرأ المزيد

Privacy & Cookies Policy