157
قال رئيس حركة “التغيير” ايلي محفوض في تصريح : “كان الأجدى بقضاة فرنسا والمانيا ولوكسمبورغ قبل التفكير بالحضور الى بيروت للتحقيق مع شخصيات مالية لو أنهم بادروا بعد انفجار مرفأ بيروت لكشف حقيقة الجريمة الكبرى ، هذا في المضمون، أما في الشكل ولناحية الإذن بحضور قضاة أجانب، فهذا متروك للبروتوكولات المنصوص عنها بين لبنان وتلك الدول”.