اشار النائب مروان حماد بعد لقائه البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي الى انه نقل تحيات رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط، لافتا الى انه سيكون هناك زيارة قريبة لتيمور جنبلاط الى الصرح البطريركي حاملا كل شجون البلد لبحثها مع غطبته.
وتابع:” كنا قد دعونا للجنة تقصي حقائق في تفجير المرفأ وهي جريمة كبيرة لدرجة انهم لن يسمحوا للقضاء بالوصول الى نتيجة، كما وضعت غبطته بالاجواء الديبلوماسية التي تحصل وقلنا له الا مشكلة درزية مسيحية في بريح وان ما حصل ليس من مصدر داخلي وهي محاولة لن تنجح لزرع فتن صغيرة في الجبل”.
واضاف:” وليد جنبلاط أعلن خلال لقائه مع وفد حزب الله موافقته على قائد الجيش لرئاسة الجمهورية”.
وتابع حمادة: “تصرّف بعض فرقاء الداخل يزيد عليهم الشبهات وما شاهدناه أمس داخل قصر العدل غير مقبول واليوم كل الناس بخطر.”
وكشف: “قد يكون هناك زيارة الاسبوع المقبل للنائب تيمور جنبلاط الى بكركي.”