مركز المعاينة الميكانيكية بات تحت سلطة جماعة صغيرة، فالمواطن الشمالي أصبح يجاهد لمعاينة سيارته دون أن تتم عرقلته أو تأخيره، بحجة المحسوبيات أو بما يسمى “سيارات المعلم”.
كل المدن الشمالية تأتي لتعيين سيارتها في مركزين هما من أصغر المراكز الإدارية في لبنان، وزيادة على ذلك أن غياب الرقابة الأمنية اتاح الفرصة للسماسرة والمصالح الشخصية لتدير معاملات المركز.
المطلوب ضبط مركز المعاينة امنيا والسيطرة على السيارات، والسمسرات الشخصية التي تذل الشعب الشمالي فهل سنرى تحرك لوزارة الداخلية؟
https://www.facebook.com/102417102221154/posts/151653933964137/