وصلت الجامعة اللبنانية الى وضع كارثي بسبب تدخلات السلطة السياسية، و بصدد هذا الموضوع شُكل مؤتمر يحمل حملة الدفاع عن جامعة الوطن ومستقبل طلابها.
مازال طلاب الجامعة اللبنانية غافلون عن حجم الكارثة الحقيقية ولا يعلمون خطورة الوضع الذي آلت اليه الامور. فمن الضحية هل الدكاترة الذين ينتظرون ادراج ملف تفرغهم ام الطلاب المنتظرين عددًا كافٍ من الاساتذة المشرفين؟
كثر الكلام ، زاد الاحتجاج والمطلب واحد الا وهو اقرار موارنة صالحة كفيلة بمعالجة الأمر ، تثبيت الاساتذة و تخفيف العبء الثقيل عن كاهل الطلاب و الدكاترة.
الى متى و الا اين سيصل هذا المطلب لا احد يعلم؟
وكل ما نستطيع فعله هو اعلاء الصوت و نقل الصورة الحقيقية و الانتظار.
https://www.facebook.com/102417102221154/posts/155727333556797/