نعم انها مشاهد من طبيعة الضنيةالساحرة… مشهد يُحزن الناظرين لنفايات تُرمى على الطرقات او في الغابات و الجبال، فمع تقاعص الدولة عن مسؤولياتها تتزايد كميات النفايات التي يخاف مواطني المنطقة ان يحولوا جبالها الى مطامر.
حاولت بعض القرى في القضاء ان تتحمل أعباء مخلّفاتها من خلال إنشاء مكبات خاصّة بها.
أكثر من مشروع قدموا كحلول للحد من توسّع مشكلة النفايات وعدم رميها بشكل عشوائي
لكن تغلب المصالح الشخصية في الصفقات على مصلحة الوطن
ازمة النفايات كسائر قضايا ومشاكل التي نعاني منها ,فإلى متى ستبقى النفايات دون فرز او حل؟ ومتى ستنتهي لعبة الصفقات .
165
previous post