عيدنا السنة ناقص عيد و شوارعنا ناقصة ناس أما بلدنا بقى فصار ناقصه حكام ، لبنان عميمشي كتير وكل مالو عميتقدم مية خطوة لورا قرب العيد علينا و المحلات واجهتها وحدة لا في مين يشتري ولا في مين يفاصل حتى.
“تسعيرتي عالدولار” بقلك التاجر إذا طلع بيطلع سعر البضاعة أما إذا نزل فبيطلع لأنو كمان ارتفع سعر البضاعة
متاجرة،مقايضة،احتكار،استغلال الصيغ كتيرة بس معنى التعبير واحد، صار لازمنا سوق يبيع شوية ضمير لأنو على هالحالة فينا سوا نتأكد إنو رسميا انعلن إختفاء الأعياد.
انشاءالله ما بينعاد علينا كل شي بشع قطع وانشاءالله ما بتنعاد علينا جملة الدولار ارتفع والي الأكيد ما بدنا ياه ينعاد علينا هو الضرائب،الرسوم،الظبوطة، والفرق المخيف بالأسعار يلي من الروح عميندفع .
هالعيد يمكن يحل علينا مطفي،ناطر منا شوية أمل رشة ضمير و بواقي إنسانية وكل سنة و انتوا بألف خير.