269
أسره حبه لبلاد الشام, وقاده لتعلم لغة أهل الجنة, كازاخستاني الاصل, عربي الهوى. طاف بلاد العرب حتى أمضى فترة من حياته في لبنان, يتلقن لغة الضاد ويكمل دراساته الاسلامية.
” اقرأْ ” فمفتاحُ العلوم ِقراءةٌ, و مفتاح هذا الدين اللغة العربية, كمان وصفها شوخان, الطالب الكازاخي المغرم بمعالمها المفتون بجمالها.
أحب الفيحاء, وطاف في مساجدها خاشعا واقتفى عراقة وأصالة أزقتها، وأحب شعبها، ودّ لو انه لم يولد كازاخستانيا، لاختار ان يكون عربيا لبنانيا.
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=159241106538753&id=102417102221154