118
غرد الوزير السابق ريشار قيومجيان عبر حسابه على “تويتر” قائلاً:
“نحن يا سيّد حسن، لا نتبع “أمريكا” ولا غيرها.
سيّان عندنا إن صُنِفتم أسياداً في ايران أو عبيداً لوليّها.
يكفينا عزة أننا أسياد في لبنان ندافع عن سيادته ودولته وكيانه، بينما أضحيتم عصابات قتل وتهريب لخدمة مشروع ولاية مارقة ومعزولة.
بواخر نظام يقتل خيرة بنات وأبناء شعبه مرفوضة مع الشكر.”