“قنوات” واتساب تنطلق في دول جديدة بينها عربية

by nabaa s

أعلن تطبيق التواصل الفوري “واتساب” أن خدمة القنوات التي أطلقها أخيرا في دول آسيوية ولاتينية، باتت متوفرة في دول أخرى من بينها دول عربية هي مصر والمغرب.

وأطلق “واتساب” بشكل أولي خدمة القنوات، التي تتيح إمكانية إنشائها ومتابعتها في سنغافورة وكولومبيا.

وأكد “واتساب” أن هذه الخدمة باتت متاحة للمستخدمين في أحدث نسخة للتطبيق على الهواتف التي تعمل بنظامي “آي أو أس” و”أندرويد” وعلى أجهزة الكمبيوتر.

banner

وإذا لم يكن التطبيق محدّثا، بوسع المستخدم النقر على رمز التحديث وفتح التطبيق من جديد.

تشمل الدول الجديدة إلى جانب مصر والمغرب: تشيلي، أوكرانيا، ماليزيا، كينيا، البيرو.

ليس من الواضح متى ستكون هذه الخدمة متوفرة في دول أخرى.

ومع هذه الميزة، يمكن لمستخدمي “واتساب” أن يشتركوا في حساب ما يتلقون منه المحتوى بانتظام.

وتشبه هذه الميزة، القنوات الموجودة في “تلغرام”، فعند الاشتراك في قناة ما في ذلك التطبيق، مثل قنوات المؤسسات الإخبارية تبدأ المعلومات بالتدفق إلى المستخدمين.

وللميزة الجديدة خصائص عدة: يمكن البحث عنها والاشتراك بها بسرعة دون الحاجة إلى دعوة أو النقر على رابط، كما يجري مع المجموعات حاليا.

تتيح القناة التحكم في مَن يمكنه تلقي رسائل الخصوصية كبيرة للمستخدمين، إذ تظهر “لقطة شاشة” screenshot للنسخة التجريبية أن معلومات المستخدمين الذين ينضمون إلى القناة ستبقى مخفية.

ويواجه “واتساب” مشكلة حاليا في أن عدد الأشخاص الذين يمكنهم الاشتراك في مجموعة أم مجتمع جديدين محدود، ويبدو أن القنوات لن تكون مقيدة مثلهما.

You may also like

من نحن

بدأت منصّة نبأ اللبنانية نشاطها الإعلامي كأوّل منصّة في الشمال اللبناني في ٢/٢/٢٠٢٢، بعد أن حصلت على علم وخبر رقم ١٤ من المجلس الوطني للإعلام المرئي والمسموع.
تضم نبأ نخبة من الإعلاميين العرب وشبكة مراسلات ومراسلين في مختلف المناطق اللبنانية، بالإضافة إلى شبكة برامج متنوعة.
يرأس مجلس إدارة منصّة نبأ اللبنانية
رجل الأعمال اللبناني بلال هرموش
تهدف نبأ إلى نقل الأنباء المحلية والعربية والدولية بدقة ومهنيّة، كما تسعى لنقل الصورة الحقيقة للواقع اللبناني، خصوصا المناطق المهمشة إعلاميا.

2022 @ All Right Reserved , Development and Designed By NIC Group.

This website uses cookies to improve your experience. We'll assume you're ok with this, but you can opt-out if you wish. Accept اقرأ المزيد

Privacy & Cookies Policy